فيضان

الاعلام المغربي ينتقد تعامل الحكومة مع الفياضانات الأخيرة الصحافة المغربية تنتقد ضعف وسائل الانقاذ والتعامل الحكومي مع كارثة الفيضانات الأخيرة التي

خلال الايام الثلاثة الماضية ضربت الامطار والفياضانات المغرب وخاصة مناطقه الجنوبية والجنوبية الشرقية الواقعة عند سفوح جبال الاطلس. وقد ادت الى مصرع

شهدت نهاية الأسبوع الماضي هطول أمطار غزيرة،بسويسرا وفرنسا وهنا في إيطاليا حيث تسببت حالة الجو السيء في مقتل اثني عشر شخصا منذ منتصف تشرين الأول

اضرار جسيمة خلفتها مياه الفيضانات التي تضرب الجزء الغربي من البانيا. دمار لحق بالعديد من المنازل التي انقط عنها التيار الكهربائيب وغرقت جراء مياه

الكوارث الطبيعية تدمر التجمعات الضعيفة كلَ عامٍ في الفلبين. لمعرفة كيف يتعاملون مع تلك الكوارث ذهبنا إلى ذلك البلد الواقع على حزام النار حول المحيط

هطلت الأمطار لأسابيع هنا في كانون الثاني يناير من هذا العام، ثم ازدادت نسبة الأمطار على مدى ثلاثة أيام ما أذاب ثلوج الجبال المحيطة بالمكان وفاض نهر

انخفضت درجات الحرارة لتبلغ مستويات قياسية في معظم دول اوروبا الغربية. فمنذ عشر سنوات لم تشهد منطقة بيتي سان برنارد الفرنسية المتاخمة للحدود الايطالبة

لحماية المدن من فيضانات الأنهار المحتملة تم بناء الموانع، لكنها قد لا تقوم بمهمتها على أكمل وجه في بعض الأحيان، ما يتسبب في فيضانات عارمة. فهل هناك

منظمة الأمم المتحدة تتوقع زيادة الطلب على الغذاء في عام 2050 بحوالي 3 مرات مما هو عليه الأن، الكثير من البلدان تعمل على زيادة انتاجها الزراعي و

ستة أشهر مرت على الفيضانات التي ضربت باكستان مخلفة 1600 قتيل، وملايينَ المشردين وخسائرَ مادية تُقدَّر بـ: 40 مليار يورو. في شمال غرب البلاد، قوافل

فصل الشتاء يقصر وجبال المياه الجليدية تتضاءل والحرارة ترتفع أكثر فأكثر تبعاً لذلك. وارتفاع الحرارة بلغ أقصاه في العام ألفين وسبعة، ثم انخفض في العام