تسعة عشر قتيلا على الأقل وأكثر من ستين جريحا في هجوم قامت به مجموعة مسلحة على مسجد للشيعة في بيشاور الباكستانية. هذا الهجوم ياتي بعد أسبوعين من هجوم

المظاهرات المنددة بالرسومات الكاريكاتورية في صحيفة شارلي إيبدو الساخرة، و الذي تعرض للنبي محمد لا زالت مستمرة في باكستان. فبعد احتجاجات الجمعة ، خرج

التلاميذ الباكستانيون يعودون إلى مدارسهم بعد اغلاقها لشهر كامل في اعقاب الهجوم الذي نفذته حركة طالبان على مدرسة يديرها الجيش في منطقة بيشاور شمال غرب

يعود هذا الإثنين التلاميذ والأساتذة إلى المدارس في مدينة بيشاور الباكستانية، حيث قتل أكثر من 140 شخصا قتلوا في هجوم استهدف إحدى المدراس الشهر الماضي

حالة من الحزن ممزوجة بالتعافي وتضميد الجراح لا تزال تخيم على بيشاور بعد العمل الإرهابي الذي قامت به حركة طالبان الباكستانية في السادس عشر من الشهر

الباكستانيون مازالوا تحت تأثير صدمة الحادث الإرهابي الذي راح ضحيته 149 قتيلاً من بينهما 133 تلميذاً في بيشاور الثلاثاء الماضي. آلاف الأشخاص زاروا الأحد موقع المجزرة و أشعلوا الشموع حداداً على أرواح ال

الهجوم الدموي على مدرسة بيشاور أدى إلى مقتل مئة وثمانية وأربعين شخصا بينهم مئة واثنان وثلاثون تمليذا، أحمد طاهير كان من الممكن أن يكون في عداد

دمار وقاعات فارغة، هذا ما يمكن رؤيته في مدرسة بيشاور بباكستان التي كانت مسرحا لهجوم دموي أدى إلى مقتل تلاميذ أبرياء. المحققون وصلوا إلى المدرسة وهم

مرت سنتان على تعرض مالالا الفتاة الباكستانية، لهجوم مسلح من قبل عناصر حركة طالبان وهي تستقل الحافلة المدرسية في مينغورا بمنطقة وادي سوات شمال غرب

لايزال الرعب والإستنكار يسيطر على مدينة بيشاور الباكستانية إثر الهجوم الدموي الذي إستهدف الثلاثاء مدرسة، لأبناء عسكريين. الهجوم الأكثر دموية في تاريخ

ردود الافعال العالمية توالت ساخطة على مجزرة المدرسة في بيشاور الثلاثاء، الامين العام للامم المتحدة بان كي مون وصف الهجوم بالفظيع والجبان لطلاب عزل

باكستان استيقظت صباح الثلاثاء على وقع هجوم مسلح شنته حركة طالبان على مدرسة في بيشاور، يأمها أبناء أفراد الجيش الباكستاني. حصيلة الهجوم وصلت إلى

أكثر من ثمانين تلميذا قتلوا والعشرات جرحوا، إثر هجوم لمقاتلين من طالبان استهدف مدرسة لأبناء العسكريين من الجيش الباكستاني في مدينة بيشاور شمال غربي