سقوط مزيد من الفلسطينيين في مظاهرات العودة الكبرى.
قتل سبعة فلسطينيين يوجد بينهم طفلان أحدهما يبلغ من العمر 12 سنة والآخر يبلغ من العمر 14 سنة، وذلك في مواجهات مع القوات الإسرائيلية يوم الجمعة، خلال احتجاجات أسبوعية على حدود القطاع شارك فيها الآلاف من الفلسطينيين. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع إن أكثر من 500 شخص آخرين أصيبوا بجروح مختلفة، من بينهم 89 شخصا أصيبوا بالذخيرة الحية.
وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته لجأت إلى استخدام الذخيرة الحية بعد رشقها بالحجارة والعبوات الناسفة ولمنع اختراق السياج الحدودي مع قطاع غزة.
وقُتل ما لا يقل عن 190 فلسطينيا منذ بدء الاحتجاجات الأسبوعية في 30 مارس آذار، فيما قتل قناص من غزة جنديا إسرائيليا.
ويقول منظمو الاحتجاجات إن هدفها دعم مطالب حق العودة للفلسطينيين، وإنهاء الحصار الذي تفرضه إسرائيل على القطاع، فضلا عن القيود التي تفرضها مصر على الحدود مع غزة.
للمزيد على يورونيوز:
الكويت ودول الإتحاد الأوروبي ينتشلون الأونروا من عجزها بعد وقف التمويل الأمريكي
سفير واشنطن في إسرائيل: أنا منحاز لأمن لإسرائيل وقطع التمويل عن الفلسطينيين ليس تكتيكا بل مسألة مبدأ