Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

ألمانيا وفرنسا في زيارة تاريخية إلى سوريا: وزيرا الخارجية يتفقدان سجن صيدنايا سيء السمعة

وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا يزوران سجن صيدنايا في سوريا
وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا يزوران سجن صيدنايا في سوريا حقوق النشر  AP video
حقوق النشر AP video
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

زارت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو يوم الجمعة سجن صيدنايا سيء السمعة خلال جولتهما الرسمية إلى سوريا، وهي الزيارة الأولى من نوعها لكبار الدبلوماسيين الأوروبيين منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.

اعلان

أعلنت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك قبل الزيارة أن هناك "إمكانية لبداية جديدة" في سوريا بشرط أن يتم منح جميع المواطنين، بغض النظر عن خلفياتهم العرقية أو الدينية، "مكانا في العملية السياسية" مع ضمان حقوقهم وحمايتهم.

وأضافت في وقت لاحق، أن "الجميع يجب أن يشارك في عملية صياغة الدستور وفي حكومة سوريا المستقبلية". وشددت بيربوك على أن الأوروبيين يسعون لدعم "الانتقال السلمي والشامل للسلطة، والمصالحة المجتمعية، وإعادة الإعمار في سوريا"، مشيرة إلى أن "الطريق سيكون صعبا لكننا نؤمن أن سوريا تستحقه".

وفي وقت سابق من الزيارة، قام بارو بجولة في حي باب توما المسيحي في دمشق، حيث التقى بالبطريرك يوحنا يعقوب. وتشهد دمشق زيارات متتالية من دول عربية وغربية كانت قد قطعت علاقاتها مع حكومة الأسد في خضم الحرب الأهلية التي استمرت 14 عامًا.

ورغم هذه التحركات الدبلوماسية، لم تقم الدول الغربية برفع العقوبات المفروضة على سوريا تحت حكم الأسد أو بتغيير تصنيف هيئة تحرير الشام كجماعة "إرهابية"، على الرغم من أن كانت قد رفعت الولايات المتحدة رفعت المكافأة التي وضعتها سابقًا على أحمد الشرع، حيثُ بلغت نحو 10 ملايين دولار.

المصادر الإضافية • أب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

عائلة سورية لم شملها تحكي قصص سجون الأسد.. أب يقول عاملونا كالحيوانات وأم لم تصدق أن ابنها عاد إليها

السويداء على صفيح ساخن.. مخاوف لدى السكان من تكرار أحداث الساحل السوري

وزيرة خارجية ألمانيا: ندعم الشعب السوري بانتقال سلمي وهو استثمار في أمن أوروبا ومنع عودة داعش مجددا