بقلم: maha farid
شارك هذا المقالمحادثة
العام الفين و سبعة عشر يُخبئ لنا العديد من التوقعات وميض من الأمل ينبعث من منطقة اليورو لإظهار شيئا من الانتعاش بعد سنوات عديدة من الازمات الاقتصادية.
العام الفين و سبعة عشر يُخبئ لنا العديد من التوقعات
وميض من الأمل ينبعث من منطقة اليورو لإظهار شيئا من الانتعاش بعد سنوات عديدة من الازمات الاقتصادية.
المحللون الاقتصاديون بدأوا يلوحون أخيرا باحتمالية زيادة العوائد الاقتصادية المختلفة لهذا العام.
ظهرت أخيرا علامات تشير إلى زيادة الاستهلاك و الانتاج في الربع الأخير من العام الفين وستة عشر ، إذ سجلت منطقة اليورو أعلى مستويات الانتاج منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وفي الوقت نفسه، وصلت ثقة المستهلك الفرنسي إلى أعلى مستوى لها منذ تسع سنوات، كما ارتفع النشاط التجاري في جميع انحاء منطقة اليورو ليسجل أسرع وتيرة للارتفاع منذ أكثر من خمس سنوات.