Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

كلوبوشار تنسحب من الترشيحات لنيابة الرئاسة وتدعو بايدن لاختيار امرأة سوداء

إيمي كلوبوشار خلال إحدى الحملات في ناشوا في ولاية نيوهامشير - 2019/02/24
إيمي كلوبوشار خلال إحدى الحملات في ناشوا في ولاية نيوهامشير - 2019/02/24 Copyright ستيفن سين/أ ب
Copyright ستيفن سين/أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

قالت كلوبوشار التي كانت مرشحة للانتخابات التمهيدية الديموقراطية، إن المظاهرات التي شهدتها الولايات المتحدة في أعقاب وفاة رجل أسود خلال توقيفه في ولاية مينيسوتا التي تتحدر منها، ساهمت في إدراكها الحاجة إلى تنوع أكبر في السباق الرئاسي.

اعلان

سحبت السناتورة الأميركية ايمي كلوبوشار نفسها من قائمة جو بايدن للمرشحين المحتملين لمنصب نائب الرئيس، معتبرة أن على مرشح الحزب الديمقراطي للسباق الرئاسي أن يختار امرأة سوداء على بطاقته.

وقالت كلوبوشار التي كانت مرشحة للانتخابات التمهيدية الديمقراطية، إن المظاهرات التي شهدتها الولايات المتحدة في أعقاب وفاة رجل أسود خلال توقيفه في ولاية مينيسوتا التي تتحدر منها، ساهمت في إدراكها الحاجة إلى تنوع أكبر في السباق الرئاسي.

لحظة تاريخية

وقالت كلوبوشار لشبكة "إم.إس.إن.بي.سي": "بعد الذي شاهدته في ولايتي، وما شاهدته في أنحاء البلاد، إنها لحظة تاريخية وعلى أميركا أن تغتنم هذه اللحظة، أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لوضع امرأة سوداء على تلك البطاقة".

وأوضحت السناتورة البالغة من العمر 60 عاما، والوسطية مثل بايدن، أنها اتصلت بنائب الرئيس السابق الأربعاء لتبلغه أن اختيار امرأة سوداء على بطاقته في السباق، يمكن أن يساعد في "شفاء هذا الأمة". 

وأشاد بايدن في تغريدة ب"مثابرة وتصميم" كلوبوشار، وكتب "تعرفين كيف تُنجز الأمور. بمساعدتك سوف نهزم دونالد ترامب". وكان بايدن تعهد باختيار امرأة على بطاقته لمنصب نائب الرئيس.

عنصرية "مؤسساتية"

وانتقدت كلوبوشار على صفحتها في موقع تويتر العنصرية "المؤسساتية" (الممنهجة/المنظمة) في جميع مستويات النظام القضائي الأميركي، قائلة إنها أخطاء ينبغي ذكرها. 

وأضافت كلوبوشار أن الوقت الراهن ليس لأنصاف الاجراءات، وإنما هو زمن التغيير الحقيقي والعمل على محاسبة الشرطة، وجعل النظام القضائي الأمريكي أكثر شفافية.

وكثيرا ما ورد اسم كلوبوشار لقدرتها على مساعدة بايدن في ولايات الوسط الغربي التي قد تكون حاسمة في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر. لكن مع تصاعد الاحتجاجات المنددة بانعدام العدالة العرقية، تزايدت احتمالات اختيار أميركية من أصل إفريقي لمنصب نائب الرئيس.

ومن كبار الأسماء المقترحة السناتورة كامالا هاريس وعضو الكونغرس فال ديمينغز ومستشارة الأمن القومي في عهد باراك أوباما سوزان رايس.

viber
شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ماهو دور نائب الرئيس الأمريكي؟

آبل تخصص مئة مليون دولار لمكافحة العنصرية

شابة أميركية سوداء تنجح بتغيير تعريف العنصرية في معجم يصدر منذ 189 عاماً