العيد الوطني الفرنسي، أو ما يسمى بـ "يوم الباستيل" كان يوما لتقديم العروض العسكرية، على مدى العقود الماضية، مع إطلاق الألعاب النارية في الليل، أما هذا العام فهو بملامح مختلفة، حيث قدمت في هذه الاحتفالات التحية لسائقي سيارات الإسعاف، والعاملين في متاجر الأغذية والبريد، وللعاملين في القطاع الصحي، بسبب جهودهم في مكافحة فيروس كورونا، كما تم تكريم ضحايا الفيروس من الطاقم الطبي.

نهشته حتى الموت.. سمكة قرش تقتل رجلًا قبالة شاطئ سيدني في أول هجوم منذ 3 سنوات ونصف