الولايات المتحدة الأمريكية
يتناول فيلم الرسوم المتحركة القصير "دموع السين" (Les larmes de la Seine) المجزرة التي تعرض لها متظاهرون جزائريون في 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 على أيدي الشرطة في باريس تحت سلطة محافظ باريس موريس بابون، وأاسفرت عن سقوط عشرات، لا بل مئات القتلى.