المملكة المتحدة
ارتفع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية والذخيرة عالمياً، خصوصاً وأن بريطانيا والولايات المتحدة وغيرهما من الحلفاء الغربيين يمدّون كييف بالأسلحة ويتطلعون إلى تعزيز مخزوناتهم العسكرية بسبب النزاع المسلح الذي تصادف اليوم الذكرى السنوية الأولى للغزو.