فرنسا
بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وفي محاكمة تاريخية، تسعى محكمة في باريس هذا الأسبوع إلى تحديد ما إذا كان ثلاثة مسؤولين أمنيين رفيعي المستوى في نظام بشار الأسد، مسؤولين عن قتل باتريك الدباغ ووالده مازن وهما فرنسيان من أصل سوري اعتقلا عام 2013.